تواصل معنا بسرّية تامة وخطوتك للتعافي تبدأ من هنا
تتضمن متابعة وعلاجات الإدمان عدة جوانب، بما في ذلك العلاج النفسي والسلوكي، وبرامج المتابعة لمنع الانتكاس، والاختبارات العشوائية للكشف عن المخدرات. تهدف هذه البرامج إلى مساعدة المتعافين على الحفاظ على صحتهم وتجنب العودة إلى الإدمان [1، 2].
أولاً: العلاج النفسي والسلوكي:
العلاج السلوكي المعرفي (CBT):
يساعد على تغيير الأفكار والسلوكيات المرتبطة بالإدمان، وتعلم طرق صحية للتعامل مع الضغوط.
العلاج الجماعي:
يوفر بيئة داعمة حيث يشارك المرضى تجاربهم ويتعلمون من بعضهم البعض.
العلاج الفردي:
يركز على احتياجات كل مريض على حدة ويساعده على تطوير مهارات التأقلم.
ثانياً: برامج المتابعة لمنع الانتكاس:
الزيارات الدورية:
تساعد على تتبع حالة المتعافي وتقديم الدعم المستمر.
المجموعات العلاجية:
توفر فرصة للمشاركة والتواصل مع الآخرين في رحلة التعافي.
التواصل المستمر:
يتيح للمتعافي طلب المساعدة عند الحاجة وتلقي الدعم النفسي.
ثالثاً: الاختبارات العشوائية:
الكشف عن المخدرات:
تساعد في تحديد ما إذا كان المتعافي قد عاد إلى تعاطي المخدرات، مما يسمح بالتدخل المبكر.
عشوائية الاختبارات:
تزيد من فعالية البرنامج وتحد من إمكانية التحايل.
رابعاً: المبادرات المجتمعية:
توعية المجتمع:
تهدف إلى زيادة الوعي بمخاطر الإدمان وتشجيع التعافي.
توفير الدعم:
يشمل الدعم المالي والنفسي والاجتماعي للمتعافين وأسرهم.
خامساً: التعامل مع المدمن المتعافي:
توفير بيئة داعمة: تشمل الابتعاد عن أصدقاء السوء وتكوين صداقات جديدة.
تشجيع الثقة بالنفس: من خلال التقدير والتشجيع على الانخراط في أنشطة جديدة.
المشاركة في الأنشطة الترفيهية: تساعد على الاسترخاء والتفكير الإيجابي.
تقديم الدعم المستمر: من خلال الزيارات والمحادثات المنتظمة.